انوار معرفت، سال دوم، شماره اول، پیاپی 5، بهار و تابستان 1392، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    نویسندگان:
    رسول مزرئی / *حوزوی - سطح 4حوزه- عرفان اسلامی / Erfani2015@chmail.ir
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    دراسة أصول ومبانی التأویل العرفانی من وجهة نظر الروایات

    السید یدالله یزدان بناه / أستاذ فی الحوزة العلمیة بمدینة قم ومدیر فرع العرفان فی مؤسسة الإمام الخمینی(قدس) للتعلیم والبحوث    
    الوصول: 8 محرم 1435 ـ القبول: 2 جمادی الاولی 1435    Nashrieh@Qabas.net

    الملخص
    یتبع أهل المعرفة أسلوباً خاصاً لتفسیر آیات الوحی الکریمة حیث یطلق علیه بین الأوساط العلمیة أسماء عدیدة کالتفسیر العرفانی والتفسیر الشهودی والتفسیر الرمزی. التفسیر العرفانی أو التأویل – إلى جانب التفسیر الظاهری – هو أسلوب للوصول إلى طبقات کلام الوحی الباطنیة، وبین النظریات المتنوعة المطروحة حول معنى تأویل وحی القرآن الکریم فإنّ أهل المعرفة یطرحون أشبة النظریات بأحادیث أهل البیت(ع). التأویل العرفانی له أنواع عدیدة ومنها التأویلان الطولی والعرضی حیث لکل واحد منهما أصول ومبانی عدیدة.
    وقد أشار أهل البیت(ع) فی أحادیثهم إلى بعض هذه الأسالیب، فقد أشاروا إلى أصول ومبانی التفسیر الباطنی للقرآن الکریم وطبقوها فی تفسیر وتأویل الآیات الکریمة، إلا أنّ بعض الباحثین یعتقدون بأنّ هذا النوع من التفسیر یتعارض مع أسلوب ومبانی أهل البیت(ع) وذلک بسبب عدم علمهم بمبانی وأصول التفسیر العرفانی. قام الباحث فی هذه المقالة بدراسة بعض الروایات التی تتضمن موضوع التأویل وکذلک قارن مبانی وأسالیب التفسیر العرفانی مع المبانی والأسالیب التفسیریة لأهل البیت(ع).
    کلمات مفتاحیة: التأویل، روایات المعصومین، أهل المعرفة، الأصول والمبانی، فهم النصوص الدینیة، التأویل الطولی، التأویل العرضی

     

    شبهات وتحدیات وأجوبة حول "الحرکة الحبیة"

    عبد اللطیف عالمی / طالب فی المستوى الرابع فی الحوزة العلمیة وأستاذ مساعد فی دائرة معارف العلوم العقلیة الإسلامیة فی مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث    Nashrieh@qabas.net
    الوصول: 1 ذی الحجه 1434 ـ القبول: 7 جمادی الاولی 1435

    الملخص
    مقولة "الحرکة" هی من الأفکار الأساسیة والمطروحة بین البشر دائماً حیث تم بیانها وتحلیلها بتوجهات فلسفیة وکلامیة وعرفانیة وعلمیة، وقد طرح أدقّ تفسیر على أساس رؤیة فلسفیة فی منظومة المعرفة الوجودیة لصدر المتألهین تحت عنوان "الحرکة الجوهریة". النقطة المشترکة بین جمیع هذه الدراسات هی أنّ هویة الحرکة وأسسها ومستلزماتها مختصة بنشأة الطبیعة، وقد حدثت ثورة فی القرن السابع على هذا الصعید بعد ظهور ابن العربی وشرّاح مدرسته الفکریة حیث تمّ بیان نظریة "الحرکة الحبیة" على أساس الوحدة الشخصیة للوجود استلهاماً من الآیات والروایات وکشف حقّ الیقین فی إطار مفاهیم تفصیلیة – تحلیلیة وأُثبت أنّ الحرکة کانت "حبیة" مطلقاً ونقطة انطلاقها کانت فی الصقع الربوبی وسعة نطاقها هی جمیع التعینات والظهورات، وبالتالی تطبعت الحرکة فی النشأة وأصبحت تجلیاً لها. قبول هذه الحرکة بهذه الرؤیة والنطاق الواسعین هو عرضة لاستفسارات وتردیدات، وهذه التردیدات على ثلاثة أقسام هی: البعض ینظر إلى أصل الحرکة، البعض ینظر إلى نقطة بدایتها وموطنها، البعض الآخر ینظر إلى مستلزماتها وتبعاتها.
    الهدف من تدوین هذه المقالة هو طرح التحدیات الموجودة فی هذا المضمار والإجابة عنها وفق منهج بحث تحلیلی – تفصیلی، وبعد طرح الشبهات والإجابة عنها فالنتیجة هی أنّ الحرکة الحبیة على أساس تفسیر ابن العربی لها طبیعة حبیة ونطاقها ودورها الإیجادی یفی بدوره فی ظهور التعینات، وعلى النقیض من ذلک فإنّ نظریة الحرکة الفلسفیة سوف تکون محلاً للتردید.
    کلمات مفتاحیة: الحرکة، الحبیة، الکمال، الذاتی، الاسمائی، القول، الفعل، الاستکمال

     

    ظالعرفاء وسببیة الاختلاف فی عدد المقامات السلوکیة وترتیبها

    أحمد حسین شریفی / أستاذ فی مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث     sharifi@sharifi49.ir
    الوصول: 1 محرم 1435 ـ القبول: 2 جمادی الاولی 1435

    الملخص
    إنّ بیان المقامات والمنازل السلوکیة یعدّ من أهمّ رسائل علم العرفان العملی، والعرفاء لم یتمکنوا حتى الآن من تعیین عدد هذه المنازل والمقامات بشکل محدد لکی یتمّ التوصل الى الهدف المطلوب، وهناک اختلافات واسعة النطاق بینهم فی هذا المضمار.
    الموضوع الذی یطرحه الباحث فی هذه المقالة هو أنّ هذه الاختلافات لا یمکنها أن تکون علامة ذوقیة مطلقاً، بل یمکن لأسباب عدیدة القول بأنّ طبیعة علم العرفان العملی تقتضی هکذا أمر. وهناک أسباب کثیرة یمکن ذکرها لتبریر هکذا اختلافات من حیث العدد والترتیب ومن ناحیة ذکر المقامات والمنازل السلوکیة، ومنها: الاختلاف فی الذکر الإجمالی أو التفصیلی، الاختلاف فی کون طرح المقامات أصلیاً أو استطرادیاً، الاختلاف فی مبدأ السلوک ومنتهاه، التوجه بوضع السائل، الاختلاف فی معیار الترتیب وأساسه، التوّع والتعدّد فی التجریبیات السلوکیة للعرفاء، منح الأصالة لبعض الأعداد الخاصة أو عدم منحها – کالعدد سبعة وأربعین ومائة ألف – ، المزج بین المقامات والحالات.
    کلمات مفتاحیة: العرفان، العمل، المقام، المنازل، الحالات، السلوک

     

    نظریة "الوحدة المتعالیة للأدیان" وتقییم نسبتها إلى العرفان الإسلامی

    علی رضا کرمانی / أستاذ مساعد فی مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث     Kermania59@yahoo.com
     محمد محمودی / حائز على شهادة ماجستیر فی العرفان الإسلامی - مؤسسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث     araki.aref@yahoo.com
    الوصول: 11 ذی الحجه 1434 ـ القبول: 28 ربیع الثانی 1435

    الملخص
    "الوحدة المتعالیة للأدیان" بمعنى أنّ للأدیان بعدین أحدهما ظاهری والآخر باطنی، وعلى الرغم من أنّهما متعددان فی الظاهر إلا أنّهما متحدان فی الباطن. الاختلاف فی ظاهر الأدیان هو أمر لازم وضروری ولکن لا یوجد اختلاف فی الباطن، والأدیان الحیة فی العالم هی دیانات برمتها حقّة وکلّ دین لا یمکن أن یکون منسوخاً ما دام یعمل به وهو بالتالی یعتبر طریقاً نحو الحقیقة. الذین یطرحون هذه النظریة – أی التقلیدیون – یدعون أنّ العرفاء أیضاً یعتقدون بهذه العقیدة ولإثبات مدعاهم یطرحون بعض الشواهد التی تثبت مدعاهم.
    تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحث انتقادی للرؤیة التقلیدیة بهدف إلقاء نظرة شاملة على المبانی والنظام الفکری للعرفاء والتقلیدیین وبیان نسبة فکرة "الوحدة المتعالیة للأدیان" إلى العرفاء وتقییمها وکذلک بیان رؤیة العرفاء وطرح تحلیل صحیح للاستنتاجات الخاطئة.
    کلمات مفتاحیة: الوحدة، الأدیان، السنة، العرفان، الحقانیة، النسخ

     

    الضرورة والأداء الوظیفی لأستاذ العرفان والمعنویة

    حسن بوسلیکی / عضو الهیئة العلمیة فی مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث    . Bosaliki@yahoo.com
    الوصول: 24 ذی الحجه 1434 ـ القبول: 14 ربیع الثانی 1435

    الملخص
    الحدیث حول أستاذ الأخلاق هو من الأسس التی تثیر تحدیات فی التربیة المعنویة، وهناک أسئلة کثیرة تطرح فی هذا المضمار فی أذهان طلاب طریق المعنویة. تم تدوین هذه المقالة وفق منهج بحث مکتبی للإجابة عن السؤالین التالیین: هل من الضروری الرجوع إلى أستاذ لأجل الرقی المعنوی؟ ما هو الأداء الوظیفی للمرشد وأستاذ الرقی المعنوی وما الذی یرجى منه؟
    بعد الإجابة عن السؤال الأول تمّ التوصل إلى أنّ الرجوع إلى أستاذ یعدّ أمراً ضروریاً وذلک بعد دراسة أدلة المؤیدین والمعارضین، وبعد الإجابة عن السؤال الثانی تمّ تشخیص ثلاثة محاور أساسیة هی: رفع مستوى المعرفة، إیجاد الشوق، الأخذ بالید بشکل عملی. وبالطبع فقد تمّ تعریف وتشخیص وجود وظائف وأعمال جزئیة فی کلّ واحد من هذه المحاور.
    کلمات مفتاحیة: الرقی المعنوی، السیر والسلوک، أستاذ الأخلاق، الرائد فی الطریقة، السالک

     

    دراسة أسباب وعوامل الظهور الاجتماعی لأول الطرق الصوفیة

    رسول مزرئی / عضو الهیئة العلمیة فی مؤسسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والبحوث    Nashrieh@qabas.net
    الوصول: 11 محرم 1435 ـ القبول: 23 ربیع الثانی 1435

    الملخص
    إنّ ظهور الطرائق والسلالات الصفویة فی أحضان التصوف الإسلامی قد طرح السؤال التالی: کیف یمکن لروح التصوف الإسلامی - التی هی عبارة عن حالة تزهد فردی وسلوک باطنی – أن تنسجم مع حقیقة الطرائق والسلالات الصوفیة التی هی ظواهر اجتماعیة؟
    عدم الانسجام الظاهری هذا قد أدى إلى أنّ بعض الباحثین قد اعتبروا الظهور الاجتماعی لطرائق الصوفیة ناشئ إثر العوامل الخارجیة والغریبة من قابلیات التصوف والعرفان الإسلامی کارتباط الصوفیین مع الفئات ذات النزعة المعنویة لسائر الأدیان والمدارس الفکریة والمذاهب، لکن دراسة الشواهد التأریخیة تشیر إلى أنّ أهم سبب یؤدی إلى ظهور الطرائق والسلالات الصوفیة لها میزات خفیة فی البعد التربوی للتصوف ولا سیما حول أهم تعالیمها ألا وهی علاقة الإرادة بین المرید والمراد.
    ومن مستلزمات الخصائص الکامنة فی هیکل هذا البعد فی رحاب تکامله هو أنّ التصوف الذی یعدّ فردیاً ویتمحور حول الزهد قد تحول إلى ظواهر اجتماعیة وجماعیة لها آداب وسنن کثیرة وأدى إلى ظهور أول فئات التصوف الجماعیة. وخلال مضی الزمان تأثرت هذه الفئات والفرق فی بادئ الأمر بعدة عوامل هامة أخرى، بما فیها النزعة العامة إلى التصوف ووضع الآداب والسنن الصومعیة – الخانقاه – وتحولت إلى منحى الطرائق والسلالات الموجودة حالیاً.
    کلمات مفتاحیة: الطرائق الصوفیة، عوامل الظهور، البعد التربوی، علاقة الإرادة، المرید والمراد، المستحسنات الصوفیة

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    مزرئی، رسول.(1392) الملخص. فصلنامه انوار معرفت، 2(1)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    رسول مزرئی."الملخص". فصلنامه انوار معرفت، 2، 1، 1392، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    مزرئی، رسول.(1392) 'الملخص'، فصلنامه انوار معرفت، 2(1), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    مزرئی، رسول. الملخص. انوار معرفت، 2, 1392؛ 2(1): -